Take a fresh look at your lifestyle.

كتاب اللياقه والثقافه الصحية ثاني ثانوي مسارات

49

يقدم لكم موقع كراسة للوثائق التربوية كتاب اللياقه والثقافه الصحيه ثاني ثانوي مسارات برسم سنة 1445 هـ المقدم من وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية لطلا ثاني ثانوي مسارات.

ي

تحميل الكتاب PDF

كتاب اللياقه والثقافه الصحيه ثاني ثانوي مسارات
كتاب اللياقه والثقافه الصحيه ثاني ثانوي مسارات

تقديم كتاب اللياقة والثقافة الصحية ثاني ثانوي مسارات:

إن تقدم الدول وتطورها يقاس بمدى قدرتها على الاستثمار في التعليم، ومدى استجابة نظامها التعليمي لمتطلبات العصر ومتغيراته. وحرصاً من وزارة التعليم على ديمومة تطوير أنظمتها التعليمية، واستجابةً لرؤية المملكة العربية السعودية المباركة 2030 فقد بادرت الوزارة إلى اعتماد نظام “مسارات التعليم الثانوي” بهدف إحداث تغيير فاعل وشامل في المرحلة الثانوية.

إن نظام مسارات التعليم الثانوي يقدم أنموذجاً تعليمياً متميزاً وحديثاً للتعليم الثانوي بالمملكة العربية السعودية یسهم بکفاءة في:

  • تعزيز قيم الانتماء لوطننا المملكة العربية السعودية، والولاء لقيادته الرشيدة حفظهم الله، انطلاقاً من عقيدة صافية مستندة على التعاليم الإسلامية السمحة.
  • تعزيز قيم المواطنة من خلال التركيز عليها في المواد الدراسية والأنشطة، اتساقاً مع مطالب التنمية المستدامة، والخطط التنموية في المملكة العربية السعودية التي تؤكد على ترسيخ ثنائية القيم والهوية، والقائمة على تعاليم الإسلام والوسطية.
  • تأهيل الطلبة بما يتوافق مع التخصصات المستقبلية في الجامعات والكليات أو المهن المطلوبة؛ لضمان اتساق مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل.
  • تمكين الطلبة من متابعة التعليم في المسار المفضل لديهم في مراحل مبكرة، وفق ميولهم وقدراتهم.
  • تمكين الطلبة من الالتحاق بالتخصصات العلمية والإدارية النوعية المرتبطة بسوق العمل ووظائف المستقبل.
  • دمج الطلبة في بيئة تعليمية ممتعة ومحفزة داخل المدرسة قائمة على فلسفة بنائية، وممارسات تطبيقية ضمن مناخ تعليمي نشط.
  • نقل الطلبة عبر رحلة تعليمية متكاملة بدءًا من المرحلة الابتدائية حتى نهاية المرحلة الثانوية وتسهيل عملية انتقالهم إلى مرحلة ما بعد التعليم العام.
  • تزويد الطلبة بالمهارات التقنية والشخصية التي تساعدهم على التعامل مع الحياة والتجاوب مع متطلبات المرحلة.
  • توسيع الفرص أمام الطلبة عبر خيارات متنوعة غير الجامعات مثل: الحصول على شهادات مهنية، والالتحاق بالكليات التطبيقية، والحصول على دبلومات وظيفية.

ويتكون نظام المسارات من تسعة فصول دراسية تُدرّس في ثلاث سنوات، تتضمن سنة أولى مشتركة يتعلم فيها الطلبة مجالات علمية وإنسانية متنوعة، تليها سنتان تخصصيتان، يُسكّن الطلبة بها في مسار عام وأربعة مسارات تخصصية تتسق مع ميولهم وقدراتهم، وهي: المسار الشرعي، مسار إدارة الأعمال، مسار علوم الحاسب والهندسة، مسار الصحة والحياة، وهو ما يجعل هذا النظام الأفضل بالنسبة للطلبة عبر:

  • وجود مواد دراسية جديدة تتوافق مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة والخطط التنموية، ورؤية المملكة المباركة 2030، تهدف لتنمية مهارات التفكير العليا وحل المشكلات، والمهارات البحثية.
  • برامج المجال الاختياري التي تتسق مع احتياجات سوق العمل وميول الطلاب، حيث يُمكّن الطلبة من الالتحاق بمجال اختياري محدد وفق مصفوفة مهارات وظيفية محددة.
  • مقياس ميول يضمن تحقيق كفاءة الطلبة وفاعليتهم، ويساعدهم في تحديد اتجاهاتهم وميولهم وكشف مكامن القوة لديهم، مما يعزز من فرص نجاحهم في المستقبل.
  • العمل التطوعي المصمم للطلبة خصيصاً بما يتسق مع فلسفة النشاط في المدارس، ويعد أحد متطلبات التخرج؛ مما يساعد على تعزيز القيم الإنسانية، وبناء وتنمية وتماسك المجتمع.
  • التجسير الذي يمكن الطلبة من الانتقال من مسار إلى آخر وفق آليات محددة.
  • حصص الإتقان التي يتم من خلالها تطوير المهارات والمستوى التحصيلي من خلال تقديم حصص إتقان إثرائية وعلاجية.
  • خيارات التعلم عن بعد والمدمج والذي بُني في نظام المسارات على أسس من المرونة، والملاءمة والتفاعل والفعالية.
  • مشروع التخرج الذي يساعد الطلبة على دمج الخبرات النظرية مع الممارسات التطبيقية.
  • شهادات مهنية ومهارية تمنح للطلبة بعد إنجاز مهام محددة واختبارات معينة بالشراكة مع جهات تخصصية.

وبالتالي فإن مسار الصحة والحياة كأحد المسارات المستحدثة في المرحلة الثانوية يسهم في تقديم خبرات تعليمية وتجريبية تعتمد على ربط النظرية بالتطبيق من خلال تزويد الطلبة بمشكلات واقعية حيوية معززةً التحصيل العلمي والمهاري باستخدام أساليب تعليمية، وتقييمية متنوعة، وحديثة، ومتطورة. ويوفر المسار للخريجين فرصًا متعددة لتحقيق مستهدفات الرّؤية الطموحة 2030 وبناء مجتمع صحي حيوي، واقتصاد مزدهر بسواعد أبنائها بالالتحاق
بالتخصصات الصحية المستقبلية والعمل في مختلف مجالات الرعاية الصحية.

فهرس كتاب اللياقه والثقافه الصحيه ثاني ثانوي مسارات:

الفصل الأول: الصحة والعافية

  • الدرس الأول: مدخل الصحة والعافية
  • الدرس الثاني: محددات الصحة
  • الدرس الثالث: الأمراض المعدية وغير المعدية
  • الدرس الرابع: نمط الحياة الصحية
  • الدرس الخامس: مصادر المعلومات الصحية
  • مراجعة ختامية للفصل الأول

الفصل الثاني: النشاط البدني

  • الدرس الأول: مدخل إلى الخمول البدني
  • الدرس الثاني: الخمول البدني والأمراض المزمنة
  • الدرس الثالث: أنواع ومستويات النشاط البدني
  • الدرس الرابع: هرم النشاط البدني
  • الدرس الخامس: فوائد النشاط البدني الصحية
  • الدرس السادس: محفزات ومعوقات لممارسة النشاط البدني
  • الدرس السابع: التقنيات في النشاط البدني والرياضي
  • الدرس الثامن: وصفة النشاط البدني
  • مراجعة ختامية للفصل الثاني

الفصل الثالث: اللياقة البدنية

  • الدرس الأول: مدخل اللياقة البدنية
  • الدرس الثاني: قياس اللياقة البدنية
  • الدرس الثالث: برنامج اللياقة البدنية الشخصي
  • الدرس الرابع: برنامج التدريب الرياضي للتحكم بالوزن
  • مراجعة ختامية للفصل الثالث

الفصل الرابع: التغذية

  • الدرس الأول: النظام الغذائي الصحي
  • الدرس الثاني: السعرات الحرارية
  • الدرس الثالث: إدارة الوزن
  • مراجعة ختامية للفصل الرابع

الفصل الخامس: السلامة الشخصية

  • الدرس الأول: مدخل السلامة الشخصية
  • الدرس الثاني: السلامة المرورية
  • الدرس الثالث: الحالات الطبية الطارئة
  • الدرس الرابع: الإسعافات الأولية
  • الدرس الخامس: خدمات الرعاية الصحية
  • مراجعة ختامية للفصل الخامس

الفصل السادس: الصحة النفسية

  • الدرس الأول: مدخل الصحة النفسية
  • الدرس الثاني: اضطرابات الصحة النفسية
  • الدرس الثالث: الضغوط النفسية
  • مراجعة ختامية للفصل السادس

الفصل السابع: الوقاية من المخدرات والتدخين

  • الدرس الأول: مدخل المؤثرات العقلية
  • الدرس الثاني: التعاطي والإدمان
  • الدرس الثالث: منتجات التبغ وأضرارها
  • الدرس الرابع: أضرار تعاطي المخدرات ومهارات الرفض
  • مراجعة ختامية للفصل السابع

الفصل الثامن: التربية الصحية والبيئية

  • الدرس الأول: مدخل التربية الصحية والبيئية
  • الدرس الثاني: النظافة الشخصية
  • الدرس الثالث: النظافة العامة
  • الدرس الرابع: صحة البيئة
  • مراجعة ختامية للفصل الثامن

حول نظام ثانوي مسارات:

  • تقدم الدول وتطورها يقاس بمدى قدرتها على الاستثمار في التعليم.
  • حرصاً من وزارة التعليم على ديمومة تطوير أنظمتها التعليمية، واستجابة لرؤية المملكة العربية السعودية المباركة 2030 فقد بادرت الوزارة إلى اعتماد نظام مسارات التعليم الثانوي.

أهداف نظام مسارات التعليم الثانوي:

  1. تعزيز قيم الانتماء لوطننا المملكة العربية السعودية، والولاء لقيادته الرشيدة حفظهم الله.
  2. تعزيز قيم المواطنة من خلال التركيز عليها في المواد الدراسية والأنشطة اتساقاً مع مطالب التنمية المستدامة.
  3. تأهيل الطلبة بما يتوافق مع التخصصات المستقبلية في الجامعات والكليات أو المهن المطلوبة لضمان اتساق مخرجات التعليم مع متطلبات سوق العمل.
  4. تمكين الطلبة من متابعة التعليم في المسار المفضل لديهم في مراحل مبكرة، وفق ميولهم وقدراتهم.
  5. تمكين الطلبة من الالتحاق بالتخصصات العلمية والإدارية النوعية المرتبطة بسوق العمل ووظائف المستقبل.
  6. دمج الطلبة في بيئة تعليمية ممتعة ومحفزة داخل المدرسة قائمة على فلسفة بنائية، وممارسات تطبيقية ضمن مناخ تعليمي نشط.
  7. نقل الطلبة عبر رحلة تعليمية متكاملة بدءًا من المرحلة الابتدائية حتى نهاية المرحلة الثانوية وتسهيل عملية انتقالهم إلى مرحلة ما بعد التعليم العام.
  8. تزويد الطلبة بالمهارات التقنية والشخصية التي تساعدهم على التعامل مع الحياة والتجاوب مع متطلبات المرحلة.
  9. توسيع الفرص أمام الطلبة عبر خيارات متنوعة غير الجامعات مثل: الحصول على شهادات مهنية، والالتحاق بالكليات التطبيقية، والحصول على دبلومات وظيفية.
قد يعجبك ايضا

التعليقات مغلقة.